الإدارة الذاتية تدعو الأهالي إلى التوجه لرأس العين
دعت الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، اليوم الخميس، الأهالي للتوجه إلى رأس العين وإخراج الجرحى الذين أصيبوا جراء القصف التركي على المدينة.
وجاء في بيان الإدارة الذاتية إننا "في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، نهيب وننادي كل أهلنا وشعبنا ومن كافة المكونات العربية والكوردية والسريانية والآشورية والشركسية والتركمانية في مقاطعتي الحسكة وقامشلو بالتوجه الى مدينة رأس العين/سري كانييه".
موضحاً أن ذلك "لإخراج الجرحى والشهداء المدنيين، والذين أصيبوا نتيجة القصف الهمجي العنيف التركي عليهم في هذه المدينة الصامدة".
وجاء في بيان الإدارة الذاتية إننا "في الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا، نهيب وننادي كل أهلنا وشعبنا ومن كافة المكونات العربية والكوردية والسريانية والآشورية والشركسية والتركمانية في مقاطعتي الحسكة وقامشلو بالتوجه الى مدينة رأس العين/سري كانييه".
موضحاً أن ذلك "لإخراج الجرحى والشهداء المدنيين، والذين أصيبوا نتيجة القصف الهمجي العنيف التركي عليهم في هذه المدينة الصامدة".
ومنذ اندلاع الهجوم، قتل 72 مدنياً على الأقل بنيران تركيا والفصائل الموالية لها، وفق المرصد.
وأحصت أنقرة من جهتها مقتل ستة جنود أتراك في المعارك، و20 مدنياً جراء قذائف اتهمت المقاتلين الكورد بإطلاقها على مناطق حدودية،
كما قتل 171 عنصراً من الفصائل السورية الموالية لأنقرة وفق المرصد.
وبناء على طلب الإدارة الذاتية الكوردية بعد تخلي داعمتها واشنطن عنها، انتشرت قوات النظام السوري على طول الحدود. وباتت موجودة في مناطق عدة أبرزها مدينتي منبج وكوباني .
وتهدف تركيا من هجومها إلى إقامة منطقة عازلة تنقل اليها قسماً من 3.6 مليون لاجئ سوري موجودين على أراضيها.
ورغم ضغوط دولية واسعة، رفض الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وقف عمليته العسكرية، فيما أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترامب نائبه مايك بنس الى أنقرة لإقناع تركيا بوقف إطلاق النار.
وأحصت أنقرة من جهتها مقتل ستة جنود أتراك في المعارك، و20 مدنياً جراء قذائف اتهمت المقاتلين الكورد بإطلاقها على مناطق حدودية،
كما قتل 171 عنصراً من الفصائل السورية الموالية لأنقرة وفق المرصد.
وبناء على طلب الإدارة الذاتية الكوردية بعد تخلي داعمتها واشنطن عنها، انتشرت قوات النظام السوري على طول الحدود. وباتت موجودة في مناطق عدة أبرزها مدينتي منبج وكوباني .
وتهدف تركيا من هجومها إلى إقامة منطقة عازلة تنقل اليها قسماً من 3.6 مليون لاجئ سوري موجودين على أراضيها.
ورغم ضغوط دولية واسعة، رفض الرئيس التركي رجب طيب إردوغان وقف عمليته العسكرية، فيما أرسل الرئيس الأميركي دونالد ترامب نائبه مايك بنس الى أنقرة لإقناع تركيا بوقف إطلاق النار.
أضف تعليق