عبدي: "قسد" مستعدة للتقريب بين الأطراف الوطنية الكوردية في سوريا
أكد القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية، مظلوم عبدي، اليوم الاثنين، استعداد "قسد" للعب دورها الوطني للتقريب بين الأطراف الوطنية الكوردية بكوردستان سوريا.
وقال عبدي، في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، إننا "في قوات سوريا الديمقراطية، مستعدون للقيام بدورنا الوطني في تقريب وجهات النظر بين كافة الأطراف الوطنية الكردية في روجآفا (كوردستان سوريا)".
وأكد القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية أن الهدف من هذه المبادرة هو "مناقشة أسس الوحدة الوطنية والتوصل لموقف موحد لتجاوز هذه المرحلة المصيرية من حياة شعبنا".
وتشهد العلاقات بين مختلف الأطراف والكتل السياسية الكوردية في كوردستان سوريا، حالةً من الفتور تصل في بعض الأحيان إلى حد القطيعة التامة.
وتبلغ هذه الخلافات ذروتها بين الطرفين السياسيين الرئيسين في كوردستان سوريا، والمتمثلين بالإدارة الذاتية وما ينضوي تحت مظلتها من أحزاب وتكتلات، في مقدمتها حزب الاتحاد الديمقراطي، من جهة، والمجلس الوطني الكوردي بما يضمه من أحزاب وشخصيات، من جهة أخرى.
وسبق أن شهد إقليم كوردستان توقيع ثلاثة اتفاقات بين الإدارة الذاتية والمجلس الوطني الكوردي، إلا أن الاتفاقات الثلاث لم تجد طريقها إلى النور.
وقال عبدي، في تغريدة على حسابه بموقع "تويتر"، إننا "في قوات سوريا الديمقراطية، مستعدون للقيام بدورنا الوطني في تقريب وجهات النظر بين كافة الأطراف الوطنية الكردية في روجآفا (كوردستان سوريا)".
وأكد القائد العام لقوات سوريا الديمقراطية أن الهدف من هذه المبادرة هو "مناقشة أسس الوحدة الوطنية والتوصل لموقف موحد لتجاوز هذه المرحلة المصيرية من حياة شعبنا".
وتشهد العلاقات بين مختلف الأطراف والكتل السياسية الكوردية في كوردستان سوريا، حالةً من الفتور تصل في بعض الأحيان إلى حد القطيعة التامة.
وتبلغ هذه الخلافات ذروتها بين الطرفين السياسيين الرئيسين في كوردستان سوريا، والمتمثلين بالإدارة الذاتية وما ينضوي تحت مظلتها من أحزاب وتكتلات، في مقدمتها حزب الاتحاد الديمقراطي، من جهة، والمجلس الوطني الكوردي بما يضمه من أحزاب وشخصيات، من جهة أخرى.
وسبق أن شهد إقليم كوردستان توقيع ثلاثة اتفاقات بين الإدارة الذاتية والمجلس الوطني الكوردي، إلا أن الاتفاقات الثلاث لم تجد طريقها إلى النور.
أضف تعليق