إغلاق المعبر بين الأسايش وقوات الأسد بريف حلب
أغلقت قوات الأسد معبر التايهة الفاصل بين مناطق سيطرتها ومناطق “وحدات
حماية الشعب” (الكوردية) بين منبج ومدينة حلب، على خلفية مقتل أحد عناصرها.
وتحدثت شبكة “دمشق الآن” الموالية، اليوم الأحد 7 من تشرين الأول، أن إغلاق المعبر مع مناطق سيطرة “الوحدات” جاء بعد مقتل أحد العناصر برصاص قوات “أسايش”، الذراع الأمنية للوحدات.
وأوضحت، “الجيش السوري أغلق معبر التايهة بين منبج وحلب، "بحسب قولها" , بعد قيام الانفصاليين الأكراد، (الأسايش) بإطلاق الرصاص على عناصر الجيش واستشهاد أحد العناصر”، بحسب تعبيرها.
ولم تعلق “وحدات حماية الشعب” أو “أسايش” التابعة لها على الخبر، حتى ساعة إعداد هذا الخبر.
وتعتبر الحادثة الثانية، بعد مواجهات اندلعت بين قوات الأسد وقوات “أسايش” في منطقة المربع الأمني في أيلول الماضي، ما أدى إلى مقتل 13 من مقاتلي الأسد، بحسب الشبكات الموالية.
ودعا “مجلس سوريا الديمقراطية” (مسد) جميع الأطراف لضبط النفس والابتعاد عن كل “ما يثير الاستفزاز”، بعد تصعيد التوتر بين الطرفين.
واعتبر “مسد” في البيان أن “تزامن هذا الافتعال مع توقيت انعقاد القمة الثلاثية في طهران مدعى للتساؤل في الوقت الذي فتح فيه باب اللقاءات والتحدث عن مفاوضات بين السلطة السورية ومجلس سوريا الديمقراطية”.
وتخضع مدينة القامشلي لسيطرة مشتركة من قوات النظام وقوات “أسايش”، ويفرض النظام السوري سيطرته على المربع الأمني داخل محافظة الحسكة وعلى “فوج كوكب” العسكري.
بينما تسيطر الوحدات الكوردية على بقية المناطق التي تشمل الرقة والحسكة وضفة الفرات (دير الزور) الشرقية ومنبج بريف حلب.
المصدر : عنب بلدي
وتحدثت شبكة “دمشق الآن” الموالية، اليوم الأحد 7 من تشرين الأول، أن إغلاق المعبر مع مناطق سيطرة “الوحدات” جاء بعد مقتل أحد العناصر برصاص قوات “أسايش”، الذراع الأمنية للوحدات.
وأوضحت، “الجيش السوري أغلق معبر التايهة بين منبج وحلب، "بحسب قولها" , بعد قيام الانفصاليين الأكراد، (الأسايش) بإطلاق الرصاص على عناصر الجيش واستشهاد أحد العناصر”، بحسب تعبيرها.
واعتبرت الشبكة أن عناصر الأسايش اعتدوا بإطلاق الرصاص على بعض قوات الأسد، دون ذكر التفاصيل.
وتعتبر الحادثة الثانية، بعد مواجهات اندلعت بين قوات الأسد وقوات “أسايش” في منطقة المربع الأمني في أيلول الماضي، ما أدى إلى مقتل 13 من مقاتلي الأسد، بحسب الشبكات الموالية.
ودعا “مجلس سوريا الديمقراطية” (مسد) جميع الأطراف لضبط النفس والابتعاد عن كل “ما يثير الاستفزاز”، بعد تصعيد التوتر بين الطرفين.
واعتبر “مسد” في البيان أن “تزامن هذا الافتعال مع توقيت انعقاد القمة الثلاثية في طهران مدعى للتساؤل في الوقت الذي فتح فيه باب اللقاءات والتحدث عن مفاوضات بين السلطة السورية ومجلس سوريا الديمقراطية”.
وتخضع مدينة القامشلي لسيطرة مشتركة من قوات النظام وقوات “أسايش”، ويفرض النظام السوري سيطرته على المربع الأمني داخل محافظة الحسكة وعلى “فوج كوكب” العسكري.
بينما تسيطر الوحدات الكوردية على بقية المناطق التي تشمل الرقة والحسكة وضفة الفرات (دير الزور) الشرقية ومنبج بريف حلب.
المصدر : عنب بلدي
أضف تعليق