معراج أوروال ينجو من عملية اغتيال في ريف اللاذقية
أصيب رئيس الجبهة الشعبية لتحرير لواء اسكندرون معراج أوروال (علي كيالي) جراء كمين تعرض موكبه له على طريق صلنفة في ريف اللاذقية.
وانفجرت عبوة ناسفة، يوم أمس الاربعاء ، برتل “أورال” ما أدى إلى مقتل أحد مرافقيه وإصابة اثنين آخرين، وفق ما قالت شبكات محلية موالية.
وتبنت “سرية أبو عمارة” العملية وقالت إنها تمت الساعة الثامنة من مساء الأربعاء.
وقالت صفحة “الجبهة الشعبية لتحرير لواء اسكندرون” عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إن الأجهزة الأمنية المختصة تحاول القبض على اللذين حاولوا اغتيال “أورال”.
وكان كيالي، والمعروف أيضًا بـ “جزار بانياس” تعرض لمحاولة اغتيال على يد المعارضة السورية، في آذار 2013، إلا أنه عاد للظهور بعد عام ونصف عن إعلان مقتله.
ويعتبر أورال مسؤولًا عن مجزرة قرية البيضا في بانياس، أيار 2013، وراح ضحيتها أكثر من 70 مدنيًا.
وينحدر من جبال الأورال في محافظة اللاذقية السورية، وولد عام 1956 في أنطاكيا، وحكمت عليه السلطات التركية بالسجن لأنشطة غير قانونية، ثم فر إلى سوريا عام 1982.
دخل أورال بعلاقات وثيقة مع عائلة الأسد من خلال جميل الأسد، وعندما بدأت الثورة السورية، وقاد قوات “المقاومة السورية لتحرير لواء اسكندرون”، بداية عام 2012.
وانفجرت عبوة ناسفة، يوم أمس الاربعاء ، برتل “أورال” ما أدى إلى مقتل أحد مرافقيه وإصابة اثنين آخرين، وفق ما قالت شبكات محلية موالية.
وتبنت “سرية أبو عمارة” العملية وقالت إنها تمت الساعة الثامنة من مساء الأربعاء.
وقالت صفحة “الجبهة الشعبية لتحرير لواء اسكندرون” عبر موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، إن الأجهزة الأمنية المختصة تحاول القبض على اللذين حاولوا اغتيال “أورال”.
وكان كيالي، والمعروف أيضًا بـ “جزار بانياس” تعرض لمحاولة اغتيال على يد المعارضة السورية، في آذار 2013، إلا أنه عاد للظهور بعد عام ونصف عن إعلان مقتله.
ويعتبر أورال مسؤولًا عن مجزرة قرية البيضا في بانياس، أيار 2013، وراح ضحيتها أكثر من 70 مدنيًا.
وينحدر من جبال الأورال في محافظة اللاذقية السورية، وولد عام 1956 في أنطاكيا، وحكمت عليه السلطات التركية بالسجن لأنشطة غير قانونية، ثم فر إلى سوريا عام 1982.
دخل أورال بعلاقات وثيقة مع عائلة الأسد من خلال جميل الأسد، وعندما بدأت الثورة السورية، وقاد قوات “المقاومة السورية لتحرير لواء اسكندرون”، بداية عام 2012.
أضف تعليق