لافروف في ألمانيا لبحث ملفي سوريا وأوكرانيا
يجري وزير الخارجية الروسي، سيرغي لافروف، زيارة إلى ألمانيا غدًا لبحث الملفين السوري والأوكراني.
ووفق ما ذكرت وكالة “انترفاكس” الروسية، الخميس 13 من أيلول، فإن لافروف سيلتقي نظيره الألماني، هايكو ماكس، في برلين غدًا، ليناقشا الوضع في إدلب السورية، بالإضافة إلى بحث الوجود الإيراني في سوريا.
وكان وزير الخارجية الألماني قال خلال جلسة للبرلمان، أمس، إنه سيبلغ نظيره الروسي بأنه ينبغي على روسيا تحمل مسؤولياتها من أجل منع وقوع “مأساة” إنسانية في إدلب وعموم سوريا.
لكن البرلمان الألماني أصدر تقريرًا قال فيه إن مشاركة الجيش الألماني
في ضربة غربية محتملة ضد النظام السوري ستكون مخالفة لدستور البلاد.
ومن المتوقع أن يناقش الجانبان الألماني والروسي تداعيات الضربة العسكرية المحتملة على سوريا، والتي تصنفها موسكو على أنها غير مشروعة.
وسبق أن أيدت ألمانيا الضربة العسكرية التي شنتها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد النظام السوري، في نيسان الماضي، لكنها لم تشارك بها بسبب عرقلة البرلمان الألماني لذلك.
وكان آخر لقاء جمع الجانبين الروسي والألماني، في أيار الماضي، في مدينة سوتشي الروسية، حين التقت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وتطرقا إلى وضع اللاجئين السوريين حول العالم، وضرورة البدء بعملية سياسية في سوريا.
المصدر : عنب بلدي
ووفق ما ذكرت وكالة “انترفاكس” الروسية، الخميس 13 من أيلول، فإن لافروف سيلتقي نظيره الألماني، هايكو ماكس، في برلين غدًا، ليناقشا الوضع في إدلب السورية، بالإضافة إلى بحث الوجود الإيراني في سوريا.
وكان وزير الخارجية الألماني قال خلال جلسة للبرلمان، أمس، إنه سيبلغ نظيره الروسي بأنه ينبغي على روسيا تحمل مسؤولياتها من أجل منع وقوع “مأساة” إنسانية في إدلب وعموم سوريا.
وأعلنت ألمانيا، الاثنين الماضي، أنها تدرس إمكانية وكيفية مشاركة الجيش
الألماني في العملية العسكرية التي يتحدث عنها الغرب ضد النظام السوري في
حال استخدم الكيماوي في إدلب.
ومن المتوقع أن يناقش الجانبان الألماني والروسي تداعيات الضربة العسكرية المحتملة على سوريا، والتي تصنفها موسكو على أنها غير مشروعة.
وسبق أن أيدت ألمانيا الضربة العسكرية التي شنتها كل من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا ضد النظام السوري، في نيسان الماضي، لكنها لم تشارك بها بسبب عرقلة البرلمان الألماني لذلك.
وكان آخر لقاء جمع الجانبين الروسي والألماني، في أيار الماضي، في مدينة سوتشي الروسية، حين التقت المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، مع الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، وتطرقا إلى وضع اللاجئين السوريين حول العالم، وضرورة البدء بعملية سياسية في سوريا.
المصدر : عنب بلدي
أضف تعليق