جمیل بايق: إخلاء مناطق الاقتتال يخدم سياسات تركيا
يقول الرئيس المشترك لجمعية المجتمع الكوردستاني (كجك) إن على الشعب الكوردي أن "يصمد في وجه الاحتلال التركي، وأن لا يخلي أرضه، وإن أخلى الأرض فلن يتمكن من العودة إليها".
وأعلن الرئيس المشترك لجمعية المجتمع الكوردستاني (كجك)، جميل بايق، خلال لقاء أن الهجوم التركي على كوردستان سوريا احتلال ومحاولة لاقتطاعه من أرض كوردستان.
وأشار إلى أنه بينما تهاجم تركيا شمال وشرق سوريا، فإنها في نفس الوقت تزيد الضغوط في كوردستان تركيا على الشعب الكوردي، وتقصف المناطق الحدودية لكوردستان تركيا، وتدعي أن قوات سوريا الديمقراطية هي التي تقصفها.
وأشار الرئيس المشترك لكجك إلى أن تركيا تريد أن يرحل الكورد من جانبي كوردستان سوريا وتركيا، لكي تفصل بين قسمي كوردستان جغرافياً، ودعا سكان المنطقة إلى عدم إخلاء ديارهم رغم استمرار عمليات القصف، لأن "إخلاء المنطقة يخدم السياسة التركية".
وأضاف بايق أن تركيا تهاجم بكل ما أوتيت من قوة على مكاسب الكورد في كوردستان سوريا وتريد أن تخلي المنطقة من الكورد وتصنع سوريا على هواها، وتثبت فيها الفصائل المسلحة التي تسميها بالجيش الوطني السوري.
والخميس الماضي، توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق لتعليق العملية العسكرية التي بدأتها تركيا وفصائل المعارضة الموالية لها في 9 تشرين الأول الجاري، لـ120 ساعة، لانسحاب وحدات حماية الشعب مسافة 32 كلم، وتسليم أسلحتها الثقيلة إلى الجيش الأمريكي، لكن الكورد الذين قبلوا بالاتفاق، يتهمون أنقرة بعدم الالتزام بالهدنة.
وأعلن الرئيس المشترك لجمعية المجتمع الكوردستاني (كجك)، جميل بايق، خلال لقاء أن الهجوم التركي على كوردستان سوريا احتلال ومحاولة لاقتطاعه من أرض كوردستان.
وأشار إلى أنه بينما تهاجم تركيا شمال وشرق سوريا، فإنها في نفس الوقت تزيد الضغوط في كوردستان تركيا على الشعب الكوردي، وتقصف المناطق الحدودية لكوردستان تركيا، وتدعي أن قوات سوريا الديمقراطية هي التي تقصفها.
وأشار الرئيس المشترك لكجك إلى أن تركيا تريد أن يرحل الكورد من جانبي كوردستان سوريا وتركيا، لكي تفصل بين قسمي كوردستان جغرافياً، ودعا سكان المنطقة إلى عدم إخلاء ديارهم رغم استمرار عمليات القصف، لأن "إخلاء المنطقة يخدم السياسة التركية".
وأضاف بايق أن تركيا تهاجم بكل ما أوتيت من قوة على مكاسب الكورد في كوردستان سوريا وتريد أن تخلي المنطقة من الكورد وتصنع سوريا على هواها، وتثبت فيها الفصائل المسلحة التي تسميها بالجيش الوطني السوري.
والخميس الماضي، توصلت أنقرة وواشنطن إلى اتفاق لتعليق العملية العسكرية التي بدأتها تركيا وفصائل المعارضة الموالية لها في 9 تشرين الأول الجاري، لـ120 ساعة، لانسحاب وحدات حماية الشعب مسافة 32 كلم، وتسليم أسلحتها الثقيلة إلى الجيش الأمريكي، لكن الكورد الذين قبلوا بالاتفاق، يتهمون أنقرة بعدم الالتزام بالهدنة.
أضف تعليق