نقص النوم قد يؤدي إلى الوفاة.. فكم المدة المثالية؟
قال تقرير طبي حديث إن الحرمان من النوم أو نقص النوم اليومي يمكن أن
يتسبب بمشاكل كبيرة للجسم والدماغ، وقد ينتهي بالشخص إلى الوفاة، فيما يظل
السؤال حول المدة الزمنية المثالية للنوم يومياً.
وبحسب تقرير نشره موقع "بزنس إنسايدر" معتمداً فيه على عدد من الدراسات العلمية والبحوث الطبية فإن الشخص البالغ يحتاج يومياً إلى النوم مدة تتراوح بين سبع ساعات وتسع ساعات، بينما يحتاج الأطفال الى النوم أكثر من ذلك، وفي حال كون الشخص ينام أقل من ذلك لأي سبب من الأسباب فهذا يعني أن جسده ودماغه معرضان معاً للتلف والأضرار والأمراض التي قد تنتهي به إلى الوفاة.
وأظهرت الدراسات أن الحرمان من النوم، أو عدم الانتظام بالنوم، يرتبط بشكل وثيق بعدد من الأمراض من بينها مرض السرطان، خاصة سرطان القولون وسرطان الثدي.
كما أن الحرمان من النوم أو النوم المتقطع يؤدي إلى عدم شفاء الجلد التالف بسبب عدم الراحة الكافية للجسم، وهو ما يؤدي في نهاية المطاف بالشخص إلى الشيخوخة.
ووجدت دراسة صادرة عن جامعة "ويسكنسون" الأميركية أن نقص النوم يؤدي إلى العديد من الأمراض والمشاكل المرتبطة بالبشرة والجلد، كما يؤدي إلى ارتفاع الوزن وزيادة السلوك الصحي عند الأشخاص.
ولاحظت دراسة أخرى أن الأشخاص الذين يعانون من نقص النوم يعانون أيضاً من الشعور بالوحدة وعدم الرغبة في إقامة العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الآخرين.
وبحسب دراسة أخرى فإن الحرمان من النوم لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الذاكرة أيضاً، حيث تطرأ تغييرات على العقل بما يؤدي إلى مشاكل في الدماغ والقدرة على استحضار المعلومات من الذاكرة، ما يعني أن السهر الذي يعكف عليه بعض الطلبة من أجل الدراسة والمذاكرة لا يمكن أن يؤدي إلى تحسين التحصيل العلمي بل قد يضر الطالب في دراسته وامتحاناته.
وبحسب تقرير نشره موقع "بزنس إنسايدر" معتمداً فيه على عدد من الدراسات العلمية والبحوث الطبية فإن الشخص البالغ يحتاج يومياً إلى النوم مدة تتراوح بين سبع ساعات وتسع ساعات، بينما يحتاج الأطفال الى النوم أكثر من ذلك، وفي حال كون الشخص ينام أقل من ذلك لأي سبب من الأسباب فهذا يعني أن جسده ودماغه معرضان معاً للتلف والأضرار والأمراض التي قد تنتهي به إلى الوفاة.
وأظهرت الدراسات أن الحرمان من النوم، أو عدم الانتظام بالنوم، يرتبط بشكل وثيق بعدد من الأمراض من بينها مرض السرطان، خاصة سرطان القولون وسرطان الثدي.
كما أن الحرمان من النوم أو النوم المتقطع يؤدي إلى عدم شفاء الجلد التالف بسبب عدم الراحة الكافية للجسم، وهو ما يؤدي في نهاية المطاف بالشخص إلى الشيخوخة.
ووجدت دراسة صادرة عن جامعة "ويسكنسون" الأميركية أن نقص النوم يؤدي إلى العديد من الأمراض والمشاكل المرتبطة بالبشرة والجلد، كما يؤدي إلى ارتفاع الوزن وزيادة السلوك الصحي عند الأشخاص.
ولاحظت دراسة أخرى أن الأشخاص الذين يعانون من نقص النوم يعانون أيضاً من الشعور بالوحدة وعدم الرغبة في إقامة العلاقات الاجتماعية والتواصل مع الآخرين.
وبحسب دراسة أخرى فإن الحرمان من النوم لمدة طويلة يؤدي إلى مشاكل في الذاكرة أيضاً، حيث تطرأ تغييرات على العقل بما يؤدي إلى مشاكل في الدماغ والقدرة على استحضار المعلومات من الذاكرة، ما يعني أن السهر الذي يعكف عليه بعض الطلبة من أجل الدراسة والمذاكرة لا يمكن أن يؤدي إلى تحسين التحصيل العلمي بل قد يضر الطالب في دراسته وامتحاناته.
أضف تعليق