ضحايا في حادث مروري على طريق حمص- دمشق
توفي سبعة أشخاص وجرح آخرون في حادث مروري، وقع على طريق حمص- دمشق.
ونشرت إذاعة “شام إف إم” المحلية، عبر صفحتها في “فيس بوك”، صورًا للحادث الذي وقع بعد ظهر اليوم الجمعة 14 من أيلول، وراح ضحيته سبعة أشخاص وجرح سبعة آخرون، في تدهور حافلة لنقل الركاب بالقرب من جسر “شنشار” على طريق حمص- دمشق.
ويقع جسر شنشار بالقرب من القصير جنوبي حمص، ويعتبر صلة وصل بين مدينة حمص ودمشق عبر الطريق الدولي.
وسبق أن وقع في كانون الثاني 2018، حادث اصطدام سيارة شحن صغيرة (المعروفة بـ “سوزوكي”) بسيارة أخرى على نفس الطريق، بالقرب من جسر “شنشار” ما أدى الى وفاة سيدة في العقد الرابع من عمرها.
وسبق أن أجرت المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بعض أعمال الصيانة للطريق بتكلفة تجاوزت 35 مليون ليرة سورية.
وكان رئيس محكمة استئناف التأمين في ريف دمشق، القاضي ماهر العلبي، صرح أن نحو 75% من دعاوى تعويض الحوادث المرورية في الريف، ناجمة عن حوادث معظمها وقعت على طريق حرستا دمشق الدولي.
وأوضح العلبي أن 20% من الدعاوى المنظورة في الريف انتهت بتراجع شركات التأمين ودفع المبالغ للمتضررين.
أما شمالًا، فطالب مواطنون في محافظة حلب بتسيير دوريات على طريق أثريا- خناصر، الذي شهد حادثي سير قتل خلالهما عشرات العسكريين بينهم ضباط، في أيار 2018.
وكان نحو 27 عسكريًا في قوات الأسد قتلوا، إثر اصطدام سيارة نقل عسكرية بصهريج وقود على الطريق نفسه باتجاه مدينة السلمية.
المصدر : عنب بلدي
ونشرت إذاعة “شام إف إم” المحلية، عبر صفحتها في “فيس بوك”، صورًا للحادث الذي وقع بعد ظهر اليوم الجمعة 14 من أيلول، وراح ضحيته سبعة أشخاص وجرح سبعة آخرون، في تدهور حافلة لنقل الركاب بالقرب من جسر “شنشار” على طريق حمص- دمشق.
ويقع جسر شنشار بالقرب من القصير جنوبي حمص، ويعتبر صلة وصل بين مدينة حمص ودمشق عبر الطريق الدولي.
وسبق أن وقع في كانون الثاني 2018، حادث اصطدام سيارة شحن صغيرة (المعروفة بـ “سوزوكي”) بسيارة أخرى على نفس الطريق، بالقرب من جسر “شنشار” ما أدى الى وفاة سيدة في العقد الرابع من عمرها.
وسبق أن أجرت المؤسسة العامة للمواصلات الطرقية بعض أعمال الصيانة للطريق بتكلفة تجاوزت 35 مليون ليرة سورية.
وكان رئيس محكمة استئناف التأمين في ريف دمشق، القاضي ماهر العلبي، صرح أن نحو 75% من دعاوى تعويض الحوادث المرورية في الريف، ناجمة عن حوادث معظمها وقعت على طريق حرستا دمشق الدولي.
وأوضح العلبي أن 20% من الدعاوى المنظورة في الريف انتهت بتراجع شركات التأمين ودفع المبالغ للمتضررين.
أما شمالًا، فطالب مواطنون في محافظة حلب بتسيير دوريات على طريق أثريا- خناصر، الذي شهد حادثي سير قتل خلالهما عشرات العسكريين بينهم ضباط، في أيار 2018.
وكان نحو 27 عسكريًا في قوات الأسد قتلوا، إثر اصطدام سيارة نقل عسكرية بصهريج وقود على الطريق نفسه باتجاه مدينة السلمية.
المصدر : عنب بلدي
أضف تعليق