ملشيا صليل الخالدي تطرد أهالي قرى عفرين وتسطو على ممتلكاتهم
شرت منظمة حقوق الإنسان في عفرين بياناً، أمـس السبت 1 أيلول 2018 قالت
فيه إن احدى ملشيات المعارضة السورية قامت بطرد أهالي عــدة قــرى كوردية،
والسطو على ممتلكاتهم.
نص البيان…
أقدم قائد ملشيا لواء خالد بن الوليد المدعو صليل الخالدي و المنضوي تحت لواء فيلق الشام بطرد الأهالي من قراهم التي يسيطر عليها وسلب منازلهم و آلياتهم و أراضيهم في كل من القرى التالية التابعة لناحية راجو ( ميدان أكبس و قرةبابا و فرفركة و خراب سلوك ) ما عدا سرقته لموسم الحصاد إضافة لتعاونه و التنسيق مع المسؤول العسكري للقطاع نفسه الرائد هشام الملقب أبو عبدو قرب الحدود التركية المتاخمة لبلدة ميدان اكبس بخطف المواطنين الكورد بتهمة الانتماء لل ب ك ك و إنتزاع الفدية منهم بعد فترة من الضرب و التعذيب و كذلك يعمل لتهريب المدنيين للجانب التركي مقابل مبالغ مالية طائلة عن كل فرد و من ضمنهم المجموعة التي غرق فيها أحد عشرة شخصاً في النهر بتاريخ 24/07/2018 .
ومع قدوم موسم الزيتون فإنه يعمل جاهداً لقطف موسم الأهالي و نهبه و سرقته حتى لو اضطر بشكل سطو مسلح .
وبعد سيطرة القوات التركية والملشيات السورية المسلحة التابعة لها على منطقة عفرين ، بدأ أرهابيو تلك الملشيات بنهب وسلب وسرقة كل شيء، بدءاً من الدجاج والمواشي، وصولاً إلى السيارات والآليات الزراعية وأثاث ومحتويات المنازل، ومع انطلاق موسم الحصاد، بدأ أرهابيو تلك الملشيات بنهب وسلب المحاصيل الزراعية أيضاً، فضلاً عن الاعتقالات التعسفية وعمليات التعذيب واضطهاد المواطنين واقتحام بيوتهم وانتهاك حرماتها دون أي رادع.
المصدر : منظمة حقوق الأنسان في عفرين - يكيتي ميديا
نص البيان…
أقدم قائد ملشيا لواء خالد بن الوليد المدعو صليل الخالدي و المنضوي تحت لواء فيلق الشام بطرد الأهالي من قراهم التي يسيطر عليها وسلب منازلهم و آلياتهم و أراضيهم في كل من القرى التالية التابعة لناحية راجو ( ميدان أكبس و قرةبابا و فرفركة و خراب سلوك ) ما عدا سرقته لموسم الحصاد إضافة لتعاونه و التنسيق مع المسؤول العسكري للقطاع نفسه الرائد هشام الملقب أبو عبدو قرب الحدود التركية المتاخمة لبلدة ميدان اكبس بخطف المواطنين الكورد بتهمة الانتماء لل ب ك ك و إنتزاع الفدية منهم بعد فترة من الضرب و التعذيب و كذلك يعمل لتهريب المدنيين للجانب التركي مقابل مبالغ مالية طائلة عن كل فرد و من ضمنهم المجموعة التي غرق فيها أحد عشرة شخصاً في النهر بتاريخ 24/07/2018 .
ومع قدوم موسم الزيتون فإنه يعمل جاهداً لقطف موسم الأهالي و نهبه و سرقته حتى لو اضطر بشكل سطو مسلح .
وبعد سيطرة القوات التركية والملشيات السورية المسلحة التابعة لها على منطقة عفرين ، بدأ أرهابيو تلك الملشيات بنهب وسلب وسرقة كل شيء، بدءاً من الدجاج والمواشي، وصولاً إلى السيارات والآليات الزراعية وأثاث ومحتويات المنازل، ومع انطلاق موسم الحصاد، بدأ أرهابيو تلك الملشيات بنهب وسلب المحاصيل الزراعية أيضاً، فضلاً عن الاعتقالات التعسفية وعمليات التعذيب واضطهاد المواطنين واقتحام بيوتهم وانتهاك حرماتها دون أي رادع.
المصدر : منظمة حقوق الأنسان في عفرين - يكيتي ميديا
أضف تعليق