صالح مسلم: لا نؤمن بالتسليم والاستسلام بل لدينا مطالب
أكد الرئيس المشترك السابق لحزب الاتحاد الديمقراطي، صالح مسلم،
أننا لا نؤمن بالتسليم والاستسلام بل نطالب بالعيش كل واحد بلونه وصوته
وحريته، مشيراً إلى أن "الحقوق لا تحتاج الى تفاوض وهي الحقوق الثقافية
والسياسية والادارية والادارة الذاتية".
وقال صالح في تصريح لوكالة "فرانس برس": "نحاول الحفاظ على كل ما بنيناه من نظام الادارة والديموقراطية والمؤسسات، لكن هناك ذهنية لن تقبل بالأمر مباشرة لذلك سيتم الأمر بالتدريج" عبر المفاوضات على مراحل.
واستضافت دمشق في 26 تموز/يوليو الجولة الأولى من المفاوضات الرسمية بين ممثلين عن مجلس سوريا الديمقراطية والحكومة السورية. وانبثق عنها تشكيل لجان على مختلف المستويات.
وشدد الرئيس المشترك السابق لحزب الاتحاد الديمقراطي على أنه "لن تعود سوريا كالسابق، بل يجب أن تكون لامركزية ديموقراطية"، موضحاً "لدينا مشروعنا الذي نعتقد أنه يُشكل مثالاً لكل سوريا، ونحن متمسكون به".
وأشار مسلم إلى أنه "لم نكن سابقاً في الحسبان، أما اليوم.. فقد جرى تغيير كل المعادلات بإرادتنا وتنظيمنا ودفاعنا، وسندافع عما أسسناه".
وأوضح: "لا نؤمن بالتسليم والاستسلام بل نطالب بالعيش كل واحد بلونه وصوته وحريته، فالحقوق لا تحتاج الى تفاوض وهي الحقوق الثقافية والسياسية والإدارية.. والادارة الذاتية".
وفيما لم تتطرق دمشق رسمياً الى المفاوضات الجارية مع مجلس سوريا الديمقراطية.
يشار إلى أن دمشق يقترح كبديل عن الإدارة الذاتية تفعيل قانون الإدارة المحلية الرقم 107 للعام 2012، لمنح البديات صلاحيات واسعة.
المصدر : شبكة روداو الأعلامية
وقال صالح في تصريح لوكالة "فرانس برس": "نحاول الحفاظ على كل ما بنيناه من نظام الادارة والديموقراطية والمؤسسات، لكن هناك ذهنية لن تقبل بالأمر مباشرة لذلك سيتم الأمر بالتدريج" عبر المفاوضات على مراحل.
واستضافت دمشق في 26 تموز/يوليو الجولة الأولى من المفاوضات الرسمية بين ممثلين عن مجلس سوريا الديمقراطية والحكومة السورية. وانبثق عنها تشكيل لجان على مختلف المستويات.
وشدد الرئيس المشترك السابق لحزب الاتحاد الديمقراطي على أنه "لن تعود سوريا كالسابق، بل يجب أن تكون لامركزية ديموقراطية"، موضحاً "لدينا مشروعنا الذي نعتقد أنه يُشكل مثالاً لكل سوريا، ونحن متمسكون به".
وأشار مسلم إلى أنه "لم نكن سابقاً في الحسبان، أما اليوم.. فقد جرى تغيير كل المعادلات بإرادتنا وتنظيمنا ودفاعنا، وسندافع عما أسسناه".
وأوضح: "لا نؤمن بالتسليم والاستسلام بل نطالب بالعيش كل واحد بلونه وصوته وحريته، فالحقوق لا تحتاج الى تفاوض وهي الحقوق الثقافية والسياسية والإدارية.. والادارة الذاتية".
وفيما لم تتطرق دمشق رسمياً الى المفاوضات الجارية مع مجلس سوريا الديمقراطية.
يشار إلى أن دمشق يقترح كبديل عن الإدارة الذاتية تفعيل قانون الإدارة المحلية الرقم 107 للعام 2012، لمنح البديات صلاحيات واسعة.
المصدر : شبكة روداو الأعلامية
أضف تعليق