تويتر تواجه أزمة في توثيق الحسابات
أعلنت شركة #تويتر،
اليوم الأربعاء، عبر تغريدات نشرها Kayvon Beykpour، رئيس المنتج، أنها
غير قادرة على إصلاح عملية توثيق الحسابات في الوقت الحالي، وهي العملية
التي توفر علامة مرجعية زرقاء للحسابات العامة، ويأتي ذلك على الرغم من
اعتراف تويتر المستمر بأنه يجب أن توفر عملية واضحة الخطوات وشفافة حول
مسألة توثيق الحسابات والحصول على العلامة الزرقاء.
وكان مزيج من الحسابات غير المحددة، بما في ذلك قادة العالم والمشاهير والرياضيون ومديرو الأعمال والصحفيون إلى جانب أشخاص عاديين، قد حصلوا على العلامة الزرقاء، وتؤكد الشركة أن التوثيق يهدف بشكل أساسي إلى تأكيد صحة الحساب، وليس الإشارة إلى أي نوع من أنواع المصادقة، ولكن سهل عدم وجود أي نظام محدد أو سبب واضح دمج الاثنين.
وتحدث جاك دورسي، الرئيس التنفيذي للشركة، في شهر مارس/آذار عن نهج جديد للتوثيق من شأنه أن يسمح لأي مستخدم بإجراء عملية التوثيق والحصول على العلامة الزرقاء بطريقة قابلة للتطوير، وذلك دون تدخل أو تحيز من قبل تويتر.
وأوضح Kayvon Beykpour أن فريقه توقف مؤقتًا عن إصلاح عملية التوثيق وإعادة تفعيلها، وذلك تبعًا إلى أنها لا تشكل أولوية قصوى بالنسبة للمنصة، وبدلاً من ذلك، يركز فريق تويتر على نزاهة الانتخابات ومكافحة التضليل في انتخابات التجديد النصفية المقبلة في الولايات المتحدة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني والمظاهرات السياسية في أماكن أخرى من العالم.
وقال المسؤول عبر تغريدة: "سيساعدنا هذا التركيز على التحرك بشكل أسرع على ما نعتقد أنه الأكثر أهمية، ونخطط لمعالجة مسألة التوثيق بعد أن نحرز مزيدًا من التقدم، وقد يحدث هذا في غضون أربعة أسابيع، على الرغم من أن الجدول الزمني قد يتغير".
وتقول الشركة في الوقت الحالي إنها ستواصل منح العلامة الزرقاء الخاصة بالتوثيق على أساس مخصص، وكان الموقع قد أعلن في شهر نوفمبر/تشرين الثاني عن إيقاف عملية التوثيق من أجل توفير نظام أفضل لاحقًا ومحاولة إيجاد طريقة للتعامل مع الارتباك حول ما تعنيه علامة التوثيق الزرقاء، مع استمرار منحها لعدد من الحسابات عندما تعتقد أنها تخدم المحادثة العامة وتتماشى مع سياسة الشركة.
وأدى ذلك الأمر إلى ظهور مجموعة من الاعتراضات لأن العملية لا تزال مبهمة وتتعارض مع المقصود منها، وأوضح Kayvon Beykpour في رسالة بريد إلكتروني تم إرسالها إلى فريق تويتر أنه لا يعتقد أن لدى تويتر القدرة حاليًا على معالجة هذه المشكلة بشكل شامل دون الإضرار بأولويات أخرى وتشتيت انتباه الفريق، وقال "نحن نقوم بالفعل بأشياء كثيرة للغاية، والتركيز على هذا الأمر الآن سوف يقلل من سرعتنا ويقلل من جودة المجالات الأكثر أهمية مثل نزاهة الانتخابات".
ويسمح وجود علامة التوثيق الزرقاء لحساب ما على توفير المصداقية والإثبات لهذا الحساب، وتعمل العديد من مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى مثل فيسبوك على توفير مثل هذه العلامة الزرقاء، حيث يتجه الكثير من مستخدمي شبكة الإنترنت إلى أصحاب الحسابات المالكة للعلامة الزرقاء من أجل الحصول على تعليقات رسمية ومعلومات صادقة، وذلك في ظل وجود الكثير من المواقع المزيفة والأخبار المغلوطة التي يتم نشرها.
وكان مزيج من الحسابات غير المحددة، بما في ذلك قادة العالم والمشاهير والرياضيون ومديرو الأعمال والصحفيون إلى جانب أشخاص عاديين، قد حصلوا على العلامة الزرقاء، وتؤكد الشركة أن التوثيق يهدف بشكل أساسي إلى تأكيد صحة الحساب، وليس الإشارة إلى أي نوع من أنواع المصادقة، ولكن سهل عدم وجود أي نظام محدد أو سبب واضح دمج الاثنين.
وتحدث جاك دورسي، الرئيس التنفيذي للشركة، في شهر مارس/آذار عن نهج جديد للتوثيق من شأنه أن يسمح لأي مستخدم بإجراء عملية التوثيق والحصول على العلامة الزرقاء بطريقة قابلة للتطوير، وذلك دون تدخل أو تحيز من قبل تويتر.
وأوضح Kayvon Beykpour أن فريقه توقف مؤقتًا عن إصلاح عملية التوثيق وإعادة تفعيلها، وذلك تبعًا إلى أنها لا تشكل أولوية قصوى بالنسبة للمنصة، وبدلاً من ذلك، يركز فريق تويتر على نزاهة الانتخابات ومكافحة التضليل في انتخابات التجديد النصفية المقبلة في الولايات المتحدة في شهر نوفمبر/تشرين الثاني والمظاهرات السياسية في أماكن أخرى من العالم.
وقال المسؤول عبر تغريدة: "سيساعدنا هذا التركيز على التحرك بشكل أسرع على ما نعتقد أنه الأكثر أهمية، ونخطط لمعالجة مسألة التوثيق بعد أن نحرز مزيدًا من التقدم، وقد يحدث هذا في غضون أربعة أسابيع، على الرغم من أن الجدول الزمني قد يتغير".
وتقول الشركة في الوقت الحالي إنها ستواصل منح العلامة الزرقاء الخاصة بالتوثيق على أساس مخصص، وكان الموقع قد أعلن في شهر نوفمبر/تشرين الثاني عن إيقاف عملية التوثيق من أجل توفير نظام أفضل لاحقًا ومحاولة إيجاد طريقة للتعامل مع الارتباك حول ما تعنيه علامة التوثيق الزرقاء، مع استمرار منحها لعدد من الحسابات عندما تعتقد أنها تخدم المحادثة العامة وتتماشى مع سياسة الشركة.
وأدى ذلك الأمر إلى ظهور مجموعة من الاعتراضات لأن العملية لا تزال مبهمة وتتعارض مع المقصود منها، وأوضح Kayvon Beykpour في رسالة بريد إلكتروني تم إرسالها إلى فريق تويتر أنه لا يعتقد أن لدى تويتر القدرة حاليًا على معالجة هذه المشكلة بشكل شامل دون الإضرار بأولويات أخرى وتشتيت انتباه الفريق، وقال "نحن نقوم بالفعل بأشياء كثيرة للغاية، والتركيز على هذا الأمر الآن سوف يقلل من سرعتنا ويقلل من جودة المجالات الأكثر أهمية مثل نزاهة الانتخابات".
ويسمح وجود علامة التوثيق الزرقاء لحساب ما على توفير المصداقية والإثبات لهذا الحساب، وتعمل العديد من مواقع التواصل الاجتماعي الأخرى مثل فيسبوك على توفير مثل هذه العلامة الزرقاء، حيث يتجه الكثير من مستخدمي شبكة الإنترنت إلى أصحاب الحسابات المالكة للعلامة الزرقاء من أجل الحصول على تعليقات رسمية ومعلومات صادقة، وذلك في ظل وجود الكثير من المواقع المزيفة والأخبار المغلوطة التي يتم نشرها.
أضف تعليق