الخبرة الفرنسية تصطدم بالعزيمة الكرواتية في نهائي المونديال
يسدل الستار غداً الأحد، على أكبر البطولات الرياضية عالمياً، وهي
بطولة كأس العالم، عندما يحتضن ملعب "لوجنيكي" بروسيا المباراة النهائية
بين منتخبي فرنسا وكرواتيا.
وتبحث فرنسا عن التتويج باللقب الثاني لها عبر التاريخ بعدما سبق لها الفوز بكأس العالم عام 1998، فيما تحاول كرواتيا انتزاع اللقب للمرة الأولى.
وتتسلح فرنسا تحت قيادة مدربها ديدييه ديشامب بسلاح التاريخ للتتويج باللقب العالمي، حيث أن تلك المرة هي الثالثة التي يتواجد فيها "الديوك" في نهائي العرس العالمي بعد عامي 1998 و2006.
وسيكون نهائي الغد هو الثاني على التوالي لفرنسا بعدما بلغت بقيادة ديشامب نهائي أمم أوروبا لكرة القدم على أرضها قبل عامين، وحلت وصيفة بعد الخسارة من البرتغال في باريس بهدف نظيف.
ويعول المنتخب الفرنسي على العديد من الأوراق الرابحة ضمن صفوفه في مقدمتها الثلاثي الهجومي بول بوغبا وأنطوان غريزمان وكيليان مبابي، بالإضافة إلى حامي عرين "الديوك" هوغو لوريس.
ويسعى أوليفيه جيرو مهاجم فرنسا إلى وضع حد لعقدته التهديفية في النسخة الحالية للمونديال، لذا فإن الآمال الجماهيرية متعلقة عليه في ترجمة الفرص التي ستسنح له وترجمتها إلى أهداف.
على الجانب الآخر، يسعى المنتخب الكرواتي "الحصان الأسود" في النسخة الحالية للمونديال لكتابة التاريخ ودخوله من أوسع أبوابه بالتتويج باللقب العالمي للمرة الأولى في التاريخ.
وبعدما شارك المنتخب الكرواتي، في نهائيات كأس العالم 5 مرات على مدار تاريخه، وكانت أبرز مشاركاته في مونديال 1998 والذي أقيم بالعاصمة الفرنسية باريس، عندما توج بالميدالية البرونزية، عاد للظهور على الساحة العالمية بالتأهل إلى النهائي العالمي.
ويعتمد زلاكتو داليتش المدير الفني للفريق على العديد من عناصر الخبرة ضمن صفوفه أبرزهم لوكا مودريتش وإيفان راكيتش وماريو ماندجوكيتش.
وستكون مباراة الغد هي السادسة في تاريخ مواجهات المنتخبين، والثالثة ذات الطابع الرسمي، وفازت فرنسا في ثلاث مباريات وانتهت مباراتان بالتعادل من بينهما مواجهة في بطولة أوروبا 2004 بنتيجة "2-2".
وتبحث فرنسا عن التتويج باللقب الثاني لها عبر التاريخ بعدما سبق لها الفوز بكأس العالم عام 1998، فيما تحاول كرواتيا انتزاع اللقب للمرة الأولى.
وتتسلح فرنسا تحت قيادة مدربها ديدييه ديشامب بسلاح التاريخ للتتويج باللقب العالمي، حيث أن تلك المرة هي الثالثة التي يتواجد فيها "الديوك" في نهائي العرس العالمي بعد عامي 1998 و2006.
وسيكون نهائي الغد هو الثاني على التوالي لفرنسا بعدما بلغت بقيادة ديشامب نهائي أمم أوروبا لكرة القدم على أرضها قبل عامين، وحلت وصيفة بعد الخسارة من البرتغال في باريس بهدف نظيف.
ويعول المنتخب الفرنسي على العديد من الأوراق الرابحة ضمن صفوفه في مقدمتها الثلاثي الهجومي بول بوغبا وأنطوان غريزمان وكيليان مبابي، بالإضافة إلى حامي عرين "الديوك" هوغو لوريس.
ويسعى أوليفيه جيرو مهاجم فرنسا إلى وضع حد لعقدته التهديفية في النسخة الحالية للمونديال، لذا فإن الآمال الجماهيرية متعلقة عليه في ترجمة الفرص التي ستسنح له وترجمتها إلى أهداف.
على الجانب الآخر، يسعى المنتخب الكرواتي "الحصان الأسود" في النسخة الحالية للمونديال لكتابة التاريخ ودخوله من أوسع أبوابه بالتتويج باللقب العالمي للمرة الأولى في التاريخ.
وبعدما شارك المنتخب الكرواتي، في نهائيات كأس العالم 5 مرات على مدار تاريخه، وكانت أبرز مشاركاته في مونديال 1998 والذي أقيم بالعاصمة الفرنسية باريس، عندما توج بالميدالية البرونزية، عاد للظهور على الساحة العالمية بالتأهل إلى النهائي العالمي.
ويعتمد زلاكتو داليتش المدير الفني للفريق على العديد من عناصر الخبرة ضمن صفوفه أبرزهم لوكا مودريتش وإيفان راكيتش وماريو ماندجوكيتش.
وستكون مباراة الغد هي السادسة في تاريخ مواجهات المنتخبين، والثالثة ذات الطابع الرسمي، وفازت فرنسا في ثلاث مباريات وانتهت مباراتان بالتعادل من بينهما مواجهة في بطولة أوروبا 2004 بنتيجة "2-2".
أضف تعليق