أوغلو: عملية "نبع السلام" لن تستهدف التغيير الديموغرافي في سوريا
أكد وزير الخارجية التركي، مولود تشاووش أوغلو، أن "جهود البحث عن حل سياسي في سوريا ليست بديلاً عن مكافحة الإرهاب"، مشيراً إلى أن "عملية نبع السلام لن تستهدف التغيير الديموغرافي في سوريا".
جاء ذلك في طلب إحاطة قدمها تشاووش أوغلو في البرلمان التركي، الأربعاء، حول عملية "نبع السلام".
وقال تشاووش أوغلو "تركيا مصممة على مكافحة جميع المنظمات الإرهابية التي تشكل تهديداً لأمننا القومي".
وأكد أن "البحث عن حل سياسي في سوريا ليس بديلاً عن مكافحة الإرهاب، وملتزمون بمنع التهديد الإرهابي من مصدره والقضاء عليه".
وأضاف أن بلاده تدعم الحل السياسي في سوريا، وستعمل على زيادة دعمها في الفترة المقبلة.
وأوضح تشاووش أوغلو، أن "الهدف من عملية نبع السلام هو تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية وضمان أمن الحدود التركية من أي تهديد إرهابي".
وأضاف أن "العملية العسكرية ستحمي الشعب التركي من الإرهاب والمحافظة على الوحدة السياسية والترابية لسوريا".
وشدد أن "عملية نبع السلام لن تستهدف التغيير الديموغرافي في سوريا"، مشيراً إلى "وجود شائعات وتضليل للحقائق في هذا الصدد".
تشن تركيا منذ يوم الأربعاء الماضي، 9 تشرين الأول 2019، هجوماً على المناطق الحدودية من كوردستان سوريا، وتخمن منظمة الأمم المتحدة عدد الذين نزحوا عن ديارهم منذ بدء الهجوم بأكثر من 160 ألفاً.
وقال تشاووش أوغلو "تركيا مصممة على مكافحة جميع المنظمات الإرهابية التي تشكل تهديداً لأمننا القومي".
وأكد أن "البحث عن حل سياسي في سوريا ليس بديلاً عن مكافحة الإرهاب، وملتزمون بمنع التهديد الإرهابي من مصدره والقضاء عليه".
وأضاف أن بلاده تدعم الحل السياسي في سوريا، وستعمل على زيادة دعمها في الفترة المقبلة.
وأوضح تشاووش أوغلو، أن "الهدف من عملية نبع السلام هو تطهير المنطقة من المنظمات الإرهابية وضمان أمن الحدود التركية من أي تهديد إرهابي".
وأضاف أن "العملية العسكرية ستحمي الشعب التركي من الإرهاب والمحافظة على الوحدة السياسية والترابية لسوريا".
وشدد أن "عملية نبع السلام لن تستهدف التغيير الديموغرافي في سوريا"، مشيراً إلى "وجود شائعات وتضليل للحقائق في هذا الصدد".
تشن تركيا منذ يوم الأربعاء الماضي، 9 تشرين الأول 2019، هجوماً على المناطق الحدودية من كوردستان سوريا، وتخمن منظمة الأمم المتحدة عدد الذين نزحوا عن ديارهم منذ بدء الهجوم بأكثر من 160 ألفاً.
أضف تعليق