إزاحة الستار عن ثلاث لوحات في القامشلي
قامت منظمة "بيل - الأمواج المدنية" الإثنين، بإزاحة الستار عن ثلاث لوحات جدارية في القامشلي، تعبر عن تراث المنطقة.
وقالت الإدارية في منظمة بيل، ليلى خلف، لآرتا إف إم، الإثنين، إن الهدف من اللوحات الجدارية هو تعزيز مفهوم العيش المشترك بين مكونات المنطقة.
وأضافت خلف، أن اللوحات الثلاث تتضمن دبكات فلكلورية من تراث الكرد والعرب والسريان في المنطقة، مشيرة إلى أن طول كل لوحة يصل إلى خمسة أمتار بعرض 2.5 م، وقد تم وضعها على جدار ملعب شهداء 12 آذار (مارس).
وأشارت الإدارية في منظمة بيل، إلى أن الهدف من اللوحات هو إيصال رسالة إلى المجتمع تبين أن "القامشلي للجميع ويعيش فيها العديد من المكونات من الكرد والعرب والمسيحيين ونعيش بأخوة على هذه الأرض."
من جانبه، أثنى أسامة أحمد، من سكان القامشلي، على المبادرة، واعتبر أنها تسعى إلى التقريب بين مكونات المنطقة، كما تضفي قيمة جمالية على الأماكن العامة.
وأضاف أحمد لآرتا إف إم: "نقدم الشكر لمنظمة بيل على قيامها بهذه المبادرة، التي تعتبر نوعاً من تحسين الذائقة البصرية للمدينة، خصوصاً وأن المبادرة تتعلق بجدران المؤسسات العامة والجدران التي يتردد المواطن عليها بشكل دائم. كذلك فإن استخدامهم لفلكلور المنطقة يعتبر خطوة جميلة، ما يعتبر تقريباً لمكونات المنطقة".
يذكر أن ظاهرة الرسم على الجدران انتشرت في الجزيرة مؤخراً، حيث تقوم المنظمات المدنية والفنانون بالاستفادة من الجدران لتسليط الضوء مسائل اجتماعية مختلفة عن طريق الفن، بالإضافة إلى تعزيز مفهوم العيش المشترك ودعم السلام في المنطقة، بحسب منظمة "بيل الأمواج المدنية" في القامشلي.
وقالت الإدارية في منظمة بيل، ليلى خلف، لآرتا إف إم، الإثنين، إن الهدف من اللوحات الجدارية هو تعزيز مفهوم العيش المشترك بين مكونات المنطقة.
وأضافت خلف، أن اللوحات الثلاث تتضمن دبكات فلكلورية من تراث الكرد والعرب والسريان في المنطقة، مشيرة إلى أن طول كل لوحة يصل إلى خمسة أمتار بعرض 2.5 م، وقد تم وضعها على جدار ملعب شهداء 12 آذار (مارس).
وأشارت الإدارية في منظمة بيل، إلى أن الهدف من اللوحات هو إيصال رسالة إلى المجتمع تبين أن "القامشلي للجميع ويعيش فيها العديد من المكونات من الكرد والعرب والمسيحيين ونعيش بأخوة على هذه الأرض."
من جانبه، أثنى أسامة أحمد، من سكان القامشلي، على المبادرة، واعتبر أنها تسعى إلى التقريب بين مكونات المنطقة، كما تضفي قيمة جمالية على الأماكن العامة.
وأضاف أحمد لآرتا إف إم: "نقدم الشكر لمنظمة بيل على قيامها بهذه المبادرة، التي تعتبر نوعاً من تحسين الذائقة البصرية للمدينة، خصوصاً وأن المبادرة تتعلق بجدران المؤسسات العامة والجدران التي يتردد المواطن عليها بشكل دائم. كذلك فإن استخدامهم لفلكلور المنطقة يعتبر خطوة جميلة، ما يعتبر تقريباً لمكونات المنطقة".
يذكر أن ظاهرة الرسم على الجدران انتشرت في الجزيرة مؤخراً، حيث تقوم المنظمات المدنية والفنانون بالاستفادة من الجدران لتسليط الضوء مسائل اجتماعية مختلفة عن طريق الفن، بالإضافة إلى تعزيز مفهوم العيش المشترك ودعم السلام في المنطقة، بحسب منظمة "بيل الأمواج المدنية" في القامشلي.
المصدر: آرتا إف إم
أضف تعليق