موسكو: مقتل 112 عسكرياً روسياً في سوريا خلال 3 سنوات
أعلن رئيس لجنة الدفاع والأمن في مجلس الاتحاد الروسي، فيكتور
بونداريف، أن عدد قتلى العسكريين الروس في سوريا بلغ 112 عسكريًا منذ اطلاق
العمليات الروسية في هذا البلد.
جاء ذلك خلال تصريحات صحفية أدلى بها بونداريف، بمناسبة مرور 3 سنوات على التدخل العسكري الروسي بسوريا.
وقال بونداريف إن الخسائر البشرية لقوات بلاده في سوريا بلغ 112 عسكريًا، وأن حوالي نصف هؤلاء قُتلوا جراء تحطم طائرة "أن-26" واستهداف طائرة "إيل-20".
وأشار إلى خسارة القوات الروسية أيضا 8 طائرات و7 مروحيات وعددًا من المدرعات.
بونداريف، أكّد أن خسائر الاتحاد السوفيتي في أفغانستان، كانت قد بلغت في الأعوام الـ3 الأولى، 4800 عسكري، وعلى الأقل 60 دبابة و400 مدرعة و15 طائرة و97 مروحية.
وفي مارس/ آذار الماضي، تحطمت طائرة نقل روسية من طراز "أن-26" لأسباب تقنية في قاعدة حميميم الجوية بمحافظة اللاذقية غربي سوريا.
وأسفرت الحادثة عن مقتل 39 عسكرياً روسياً كانوا على متنها.
وأسقطت أنظمة صواريخ النظام السوري، في 17 أيلول/ سبتمبر الماضي، طائرة الإستطلاع "إيل-20" الروسية، فوق البحر المتوسط، ما أدى إلى مقتل 15 عسكرياً روسياً.
ونفذت روسيا لأول مرة ضربات جوية بسوريا في 30 سبتمبر/ أيلول 2015، في أكبر تدخل لها في الشرق الأوسط منذ عقود.
وأمنت تلك الضربات غطاء لقوات بشار الأسد وجماعات مسلحة تدعمها إيران في مواجهة المعارضة السورية.
جاء ذلك خلال تصريحات صحفية أدلى بها بونداريف، بمناسبة مرور 3 سنوات على التدخل العسكري الروسي بسوريا.
وقال بونداريف إن الخسائر البشرية لقوات بلاده في سوريا بلغ 112 عسكريًا، وأن حوالي نصف هؤلاء قُتلوا جراء تحطم طائرة "أن-26" واستهداف طائرة "إيل-20".
وأشار إلى خسارة القوات الروسية أيضا 8 طائرات و7 مروحيات وعددًا من المدرعات.
بونداريف، أكّد أن خسائر الاتحاد السوفيتي في أفغانستان، كانت قد بلغت في الأعوام الـ3 الأولى، 4800 عسكري، وعلى الأقل 60 دبابة و400 مدرعة و15 طائرة و97 مروحية.
وفي مارس/ آذار الماضي، تحطمت طائرة نقل روسية من طراز "أن-26" لأسباب تقنية في قاعدة حميميم الجوية بمحافظة اللاذقية غربي سوريا.
وأسفرت الحادثة عن مقتل 39 عسكرياً روسياً كانوا على متنها.
وأسقطت أنظمة صواريخ النظام السوري، في 17 أيلول/ سبتمبر الماضي، طائرة الإستطلاع "إيل-20" الروسية، فوق البحر المتوسط، ما أدى إلى مقتل 15 عسكرياً روسياً.
ونفذت روسيا لأول مرة ضربات جوية بسوريا في 30 سبتمبر/ أيلول 2015، في أكبر تدخل لها في الشرق الأوسط منذ عقود.
وأمنت تلك الضربات غطاء لقوات بشار الأسد وجماعات مسلحة تدعمها إيران في مواجهة المعارضة السورية.
أضف تعليق