تل حميس… وفاةُ طفلٍ شنقاً في ريف البلدة
وجدت عائلة الأحمد ابنهم “علي عطا الله الأحمد” 9 سنوات “مشنوقاً” أمـس الخميس 19 تموز/يوليو 2018 في حظيرة الماشية، بريف بلدة تل حميس.
وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي صوراً لمكان الحادثة، وللطفل علي، مُشيرين نقلاً عــن ذويه أنه على ما يبدو حاول اللعب في الحظيرة، وقام بربط حبل في جسر خشبي لسقف الحظيرة بعد أن وضع عدة أكياس من العلف فوق بعضها ليتمكّن من الوصول إلى السقف، وبعد لعبه بالحبل ووضع رأسه بداخله لم يتمكّن من التوازن، وانزلقت أكياس التبن من تحت أقدامه ما أدّى إلى شنقه، وفقدانه لحياته.
وربط آخــرون الحادثة بحالات القتل بطرق عديدة ومنها الشنق ومشاهدة الأطفال سواءً عبر الأفلام، أو حالات العنف المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي.
الطفل علي عطالله الأحمـد 9 سنوات من أهالي قرية أبو جرن جنوب بلدة تل حميس بـ 20 كم، بريف مدينة قامشلو، بكوردستان سوريا.
وتداول ناشطون على منصات التواصل الاجتماعي صوراً لمكان الحادثة، وللطفل علي، مُشيرين نقلاً عــن ذويه أنه على ما يبدو حاول اللعب في الحظيرة، وقام بربط حبل في جسر خشبي لسقف الحظيرة بعد أن وضع عدة أكياس من العلف فوق بعضها ليتمكّن من الوصول إلى السقف، وبعد لعبه بالحبل ووضع رأسه بداخله لم يتمكّن من التوازن، وانزلقت أكياس التبن من تحت أقدامه ما أدّى إلى شنقه، وفقدانه لحياته.
وربط آخــرون الحادثة بحالات القتل بطرق عديدة ومنها الشنق ومشاهدة الأطفال سواءً عبر الأفلام، أو حالات العنف المتداولة على وسائل التواصل الاجتماعي.
الطفل علي عطالله الأحمـد 9 سنوات من أهالي قرية أبو جرن جنوب بلدة تل حميس بـ 20 كم، بريف مدينة قامشلو، بكوردستان سوريا.
أضف تعليق