ملشيات المعراضة السورية يمنعون أهالي قرية "علمدارا" بعفرين من العودة إلى منازلهم
تعتبر قرية "علمدارا" التابعة لناحية "راجو" في عفرين بكوردستان
سوريا، واحدة من القرى التي سيطرت عليها القوات التركية والملشيات السورية التابعة لها في يوم 12 آذار/مارس الماضي.
وعلى الرغم من مرور حوالي 5 أشهر، إلا أن القوات التركية والملشيات السورية المسلحة التابعة لها تمنع أهالي القرية من العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم.
وأقدم مسلحو الملشيات السورية على توطين 7 من عوائلهم في منازل المواطنين الكورد في هذه القرية.
وأصبحت قرية "علمدارا" خاليةً من سكانها الأصليين، ولم يعد فيها سوى عدد من عوائل مسلحي الملشيات السورية التابعة لتركيا.
وكان تعداد سكان قرية "علمدارا" 810 أشخاص، وكانت تضم 53 منزلاً، إلا أن القرية أصبحت خاليةً تماماً من سكانها الأصليين عقب هجوم القوات التركية والملشيات السورية التابعة لها على القرية، فيما تعرض عدد من منازل القرية لأضرار جسيمة بسبب عمليات القصف.
وحالياً تمنع القوات التركية والملشيات السورية التابعة لها أهالي القرية من العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم، وحسب المعلومات الواردة، فإن 5 أشخاص فقط من أهالي يعيشون حالياً في القرية.
من جهة أخرى، أنشأت القوات التركية قاعدة عسكرية فوق جبل "بليل" المواجه لقرية "علمدارا" في ناحية "راجو".
وبعد سيطرة القوات التركية وملشيات المعارضة السورية التابعة لها على منطقة عفرين بكوردستان سوريا، بدأ مسلحو تلك الملشيات بنهب وسلب وسرقة كل شيء، بدءاً من الدجاج والمواشي، وصولاً إلى السيارات والآليات الزراعية وأثاث ومحتويات المنازل، ومع انطلاق موسم الحصاد، بدأ مسلحو تلك الملشيات بنهب وسلب المحاصيل الزراعية أيضاً، فضلاً عن الاعتقالات التعسفية وعمليات التعذيب واضطهاد المواطنين واقتحام بيوتهم وانتهاك حرماتها دون أي رادع.
روداو
وعلى الرغم من مرور حوالي 5 أشهر، إلا أن القوات التركية والملشيات السورية المسلحة التابعة لها تمنع أهالي القرية من العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم.
وأقدم مسلحو الملشيات السورية على توطين 7 من عوائلهم في منازل المواطنين الكورد في هذه القرية.
وأصبحت قرية "علمدارا" خاليةً من سكانها الأصليين، ولم يعد فيها سوى عدد من عوائل مسلحي الملشيات السورية التابعة لتركيا.
وكان تعداد سكان قرية "علمدارا" 810 أشخاص، وكانت تضم 53 منزلاً، إلا أن القرية أصبحت خاليةً تماماً من سكانها الأصليين عقب هجوم القوات التركية والملشيات السورية التابعة لها على القرية، فيما تعرض عدد من منازل القرية لأضرار جسيمة بسبب عمليات القصف.
وحالياً تمنع القوات التركية والملشيات السورية التابعة لها أهالي القرية من العودة إلى ديارهم وممتلكاتهم، وحسب المعلومات الواردة، فإن 5 أشخاص فقط من أهالي يعيشون حالياً في القرية.
من جهة أخرى، أنشأت القوات التركية قاعدة عسكرية فوق جبل "بليل" المواجه لقرية "علمدارا" في ناحية "راجو".
وبعد سيطرة القوات التركية وملشيات المعارضة السورية التابعة لها على منطقة عفرين بكوردستان سوريا، بدأ مسلحو تلك الملشيات بنهب وسلب وسرقة كل شيء، بدءاً من الدجاج والمواشي، وصولاً إلى السيارات والآليات الزراعية وأثاث ومحتويات المنازل، ومع انطلاق موسم الحصاد، بدأ مسلحو تلك الملشيات بنهب وسلب المحاصيل الزراعية أيضاً، فضلاً عن الاعتقالات التعسفية وعمليات التعذيب واضطهاد المواطنين واقتحام بيوتهم وانتهاك حرماتها دون أي رادع.
روداو
أضف تعليق